09-10-2024
|
#225
|
رد: سَتَبْقىْ سِراًاًاً يُسعِدُنيْ وَهُمْ لآ يَشْعُرونْ
ولازلت أتخيلك في كل حين..
في عزلتي وامتلائي..
فيِ فرحي وشقائي..
حين أكون بين الناس..
وحين أكون بين نفسي ونفسي..
تستوطنني صورتك في كل حين..
و تنهش قدرتي على تغيير وجهة التفكير..
لأي شيء آخر سواك..!!
|
|
|
|