الموضوع
:
تـــبــاريـــح :
عرض مشاركة واحدة
23-01-2025
#
20
عضويتي
:
162
جيت فيذا
:
9-10-2022
آخر ظهور
:
04-06-2025 (02:13 PM)
آبدآعاتي
:
33,530
الاعجابات المتلقاة
:
204
حاليآ في
:
دولتي الحبيبه
:
جنسي
:
آلديآنة
:
مسلم
آلقسم آلمفضل
:
الاسلامي ♡
آلعمر
:
17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية
:
مرتبط ♡
الحآلة آلآن
:
نظآم آلتشغيل
:
Windows 7
التقييم
:
مَزآجِي
»
:
:
:
Awards Showcase
كل الاوسمة: 7
أبو يزن
قرأتُ نعي أخي وصديقي العزيز أبي يزن أحمد داوود الطريفي (أحمد حماد) فكانتْ نفثة الشجى هذه :
أخي وصديقي العزيز أبا يزن أحمد داوود الطريفي : ها هو من تناديه بـــ (العزيز عبد العزيز سيد الأبجد) * يكفكف دموع الشجى ويجالد جحفل الحنين ، ويختصر مع كل يوم ينصرم من عمره شاسع المسافات التي تحول بينه وبين أحبته في باطن الأرض ، ويلتقي بهم في ملكوت الذكرى !
يا الله ! إنكم وايم الحق لا تمضون خلو اليدين ! بل تمضون بأعنة القلوب ، وأزمة الأكباد ، وحدق العيون !
تمضون وأعيننا على الخط المرسوم الذي سبقتمونا إليه ، والذي سنصله في نهاية المطاف !
تمضون وتنعون لنا أنفسنا وتخبرونا أنَّنا على الإثر ماضون حيث مضيتم !
تمضون لتنبؤونا أن الدنيا دار الهوان والزخرف الزائل ! دار الضغن والأحقاد والتنابز والتفاخر والتكاثر !
أبا يزن : لم أعهد عنكَ وايم الحق إلا رحابة الصدر ونقاءه من الكثير من أمراض القلوب التي استعمرتها !
مضيتَ وأبقيتَ لنا إرثًا خالدًا من الأدب الناصع والنقد البارع !
مضيتَ وأبقيتَ لنا دماثة خلقك التي تعد الصغير بها ابنًا والكبير أخًا !
مضيتَ عن الدنيا حميدًا ولم تمضِ عن قلوب أحبتكَ فأنتَ خالدٌ فيها حاضرٌ أمام نواظرهم ، فرحمكَ الله ورضي عنكَ ولقَّاكَ الأمن والبشرى والكرامة والزلفى !
* أعلم أنه لا ينبغي إيراد هذه الجملة ولكنني أوردتها لما لها من وقعٍ عظيم على قلبي من الراحل العزيز أبي يزن رحمه الله !
]
فترة الأقامة :
1024 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
90
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
32.73 يوميا
عبد العزيز
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات عبد العزيز