16-02-2024
|
#50
|
رد: حكاية عفراء السعد
وأراكَ مُتصلاً فينبضُ خافقي
شوقاً إليكَ ولوعةً للتلاقي
وإذا قرأتُ بديعَ بوحِكَ لا تسل
عن وقعهِ المّرتدِّ في الأعماقِ
عن نشوةٍ تجتاحُ كلُّ معاقلي
أو دمعةٍ رقت على الآماقِ
من أنتَ يا من قد نهبتَ حُشاشتي
وأسرتني حتّى ملكتَ وثاقي
|
|
نصفي غموض بإمتداده تضيعون
والنصف الآخر صعب تستوعبونه
|
|