29-01-2024
|
#4
|
رد: شوقٌ وحنين
ضجيجُ ,, يحمل لُغه دافئه ,,
من الشوق والحنين صيغت بأسلوب راقي وجذاب
ضجيجُ له ثقله
يمتد حيث مسافات الغيم
وتتكدس في زوايا الشوق
أحمد حماد
لم يكن حرفك عادياً
ولاحبك كذلك
وما الشوق والحنين
إلا أولى خطواتك المتعثرة
على درب الحب الذي لم يعبث بقلك فقط
أحمد حماد
كنتُ متفرجه في حضرتك ،،،
وكان قلبي مفعماً بالفرح
لعناق هذا القلم
وقبلة على الجبين ،،
وأركان الحنين الذي يجر الروح
حيث نافذة ممطرة به
|
|
|
|