منذ 4 أسابيع
|
#475
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
وللمحبةِ مقامات ...!
فالذي يسألك كيفَ حالُكَ... ؟
فَتُجيب بِتمام فيصمت وتصمت الحروف بداخلك
يختلف عن الذي تشرح له تفاصيل التمام
ومنهم من يكتفى بها ومنهم من يحدثك أنه يشعر بعكسها وأنه هنا معك ولاجلك
من يشعر بك من حروفك همسك وحتى صمتك هو الأقدر على الشعور بما يؤلمك وبما تحمله روحك من مشاعر
فهناكَ من يحرّر روحكَ بلطفهْ
وهناكَ من يخنقُ حُروفكَ بِرَدهْ
|
|
|
|