لسنا ضعفاء ولكن الخصم كان عزيزاً
ولسنا أغبياء ولكن تغافلاً للود مجيزاً
ولم نطرق باباً لحاجة ومن طرق بابنا
نال تكريماً وتشريفاً
ومن أنكر وصار غريباً لمودتنا جُدنا
عليه صمتاً عفيفاً
ومن راق له الفراق فله الدنيا بأسرها
إلا قلباً محباً لطيفا
نعتذر ،،،
نحن لا نقطع العلاقات ... و إنما نقطع خُبث القريب والغريب و صاحب السوء و ذو الوجهين ،،،
نقطع الحقد و الكذب و الحسد و النميمة و القيل و القال و قلّة العقل ... نقطع من قال عنّا ما ليس فينا و من سمحت له نفسه بإيذائنا حتى و لو بكلمة في غيابنا أو حضورنا ...!!