رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
الشخص الصالح الطيب لا يتحول أطلاقاً إلي شخص ناقم مؤذي لأحد يسامح ويغفر يتقبل الأعذار لكنه عندما تباغته الحياة بخيبات أمل وخذلان من أولئك الذين كانو دواءَ للروح تجده تدريجياً بعدما كان أول من يغفر ويسامح لا يقبل الأعذار لا يعطي لأحد فرص جديده بعدما كان يفني نفسه في سبيل ارضاء من حوله وتصبح أولي أولوياته كسب راحته النفسيه معتكفاً بذلك عن جميع من خانو طيبته ونقاءه .

٩
|