14-04-2024
|
#381
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
كيف تصالحت مع الحياة؟
بمجرّد معرفتي أنها لن تدوم، وأن التفاصيل التي تضرّني لا تهمني، وأن أعيشها بشكلٍ بسيط دون التكلّف بفهم معانيها الصعبة أحيانًا، وتكفيني فكرة أن لا أضع أحدًا في غير مكانه، أو حتى استغلال أحدهم لوقتي الثمين الذي لا يستحقّه
|
|
|
14-04-2024
|
#382
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
سيبقى بيني وبينك
عزفا من ايقاع خاص
لن يفهمه غيرنا
ربما نعشق من بعيد
ونتواصل بالهمسات
وننام على اذرع الشوق
بين الفواصل ، والنقاط ..
فليس لنا غير
السطور والكلمات
قد يكتب الله لنا القدر
او لا يكتب لنا اللقاء
لكن ارواحنا ستبقى
في حالة عناق
سلاماً الى من
تشتاق لهم الروح وتحاكيهم الحروف همسا
|
|
|
14-04-2024
|
#383
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
وتبقى جدران القلوب ..
الخالية من الحب .. باهته ... مهما زيناها بالإلوان...
عندما يأتي الليل.... لا يأتي أبدا منفرداً
يأتي في صحبة من يشاء
طيف .عطر .لحن . اشتياق
وعندما يشق نور النهار مساره
نتمنى لو كانت خيالتنا واقع
فلا بد أن يجلب معهما ما يشغل القلب والبال
رفقاً بنا إيها الايام
|
|
|
14-04-2024
|
#384
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
اللّظ°ـهُم
فَرِّج هَمَّ مَن لا يُجِيد الگلام..،
ولا يَستطِيع البَوح بِما تئِنُّ بِه الرُّوح مِن الآَلام..
اللّظ°هُم بِـ حَولِگ وقُوتِگ هَوِّن علىظ° کلِّ مَن يحمِلُ في قلبِه
جِبالًا مِن الأحزانِ ولسَانُ حَالِه گـ حالِ مُوسىظ° عليه السَّلام
حينَ قال "ويَضِيقُ صَدرِي وَلَا يَنطلِقُ لسَاني"..؛
لا يَنطلِقُ لسَانه ولا تستطِيعُ حروفُه أن تُعبِّر عمَّا بِـ داخِله..؛اللّظ°هُم خفِّف عنَّا مَا أثقلَ قلوبَنا مِن ضِيق ولا تُحمِّلنا مَا لا نطِيق..
|
|
|
14-04-2024
|
#385
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
إن كنت لا تحب منزلك...
فإنك لن تقوم بتنظيفه ، لن تطليه...
لن تحاول أن تحيطه بحديقة جميلة...
أو بحوض من زهر اللوتس...
وإن أحببت نفسك...
فإنك ستخلق حديقة حول نفسك...
ستحاول أن تنمي قدراتك وطاقاتك...
ستحاول أن تُخرج كل ما بداخلك...
إن أحببت نفسك، فسوف تتفاجأ
بأن الآخرين سوف يحبونك...
لا أحد يحب الشخص الذي لا يحب نفسه...
إن لم تستطع حتى أن تحب نفسك...
فمن سيكلف نفسه عناء ذلك؟...
|
|
|
14-04-2024
|
#386
|
رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
المحبة ليست وهماً ،، بل مشاعر راقية
يصونها الصادقون ويلوثها العابرون ،، احيانـاً
لا نحتاج شيئاً كبيراً ليبهجنا ،، فربما كلمة طيبة
من الأوفياء تُزهر أيامنا
|
|
|
| | | | | |