آنثى ابلغ من اللغة واعمق من الاختصار🕊️

منزلك ليس المكان الذي ولدت فيه ، منزلك هو المكان الذي تتوقف فيه محاولاتك للهروب.

وَإذَا القُلُوبُ تَوَكّلَت مَا ضَرّهَا ..
عُسرُ الحَيَاةِ وَرَبُّهَا يَكفِيهَا

ثمة حقائق مؤلمة وأوجاع نستشعر وجودها ..
نسمعها ونراها ولكن بقلبٍ يستغفلها وعين تستنكر ولسان معقود !

واحدةٌ من المهارات الرئيسية في الحياة أنّ تعرف ما يجب إهماله.

كُنْ حامِداً ، فقد سَمِعَ اللهُ لِمنْ حَمِدَه.

الحمد لله.

ما تُخفيهِ القلوب ، تُظهِرُه المواقف.

كانت الكارثة كلّها في الإفراط.

‏- ماذا تنتظِر؟!
- أن يغادِرني الإنتظار.

شتات مبعثر
حقائب وامتعه
ووعود برحيل مؤجل ...
قلب مُتخم بالحنين
بلغ عطش الفقد كُل مبلغ
جميع الطُرق بلا عنوان ...
وسيموفونية حزينه تتكيء
على طرف جرف البوح
وسكرة اخيرة ... ( خارج نطاق الا وعي )

ثمة اشلاء هاربة
وكل شيء بلا ظل بلا شعور ....؟؟

يارب انك تعلم
‏اننا بشر ضعاف منذ خلقنا
ونحنُ نصارع الحياةّ..!
فلا أنا اللتي نجوت و لا انا اللتي هُزمت
انما
إكتشفت بأنني كُنت دائماً ساحةَ المعركة،
التي بيني وبين نفسي وبيني وبين أنا
كنتُ انا الجندي معي وكنتُ أنا العدو لي
أُوشك علىَ إنتصاري
و مِن ثم اسقـطني ،
كنتُ منسية في الصمت انادي،
فلا يسمعني سوى
الليل ... والبرد ... والمطر ...

ياااربي

إني رأيت اثنى عشر كوكباً كُلهم لي تاركين
فلا تتركني وإني بك استعين


اللهم آآميـن .



.