سَتَبْقىْ سِراًاًاً يُسعِدُنيْ وَهُمْ لآ يَشْعُرونْ

مُمتنه لهذه اللحظه تحديدًا ولكل مساء يحتويه
القهوة وصوت ضِحكات عائلتي..

أريدُكَ أنت
‏برسائلكَ الفارغة
‏و التعَب السائد داخلك
‏و قلبك الشارد
‏أريدكَ بقلة حَديثكَ
‏و قلة الحُب
‏و بِـ قلة الحيلة
‏الأهم "أريدك
مما راق لي

عنواننا الليله :

‏تأخذني مواعيد الغلا مع هاجس السجات
‏ع ليل القصيد اللي حروفه تعزف آهاته

‏وأغني للفرح لكن يصدمني أنين الذات
‏ودمعات العيون و جرح قلبي وانكساراته

مرات أشوفك بنفس الوقت .. وأتخيّلك
‏وأنشد كفوفي عن أخر سالفه من يديك

أحب أحيطكم علمًا بإن :

‏" من بَاع وصل الود بعنَا دياره

لم نعد نتفاجأ ...
‏أصبحنا نتوقع أي شيء من أي أحد
‏وفي أي وقت ولا نبالي ..

منه السوالف تجي ذربه ..
‏يحسبني أسمع وأنا في بحته غادي

نحنُ هُنا .. نحتَفِظُ
‏بـ صوتكَ بينَ نبضٍ ونبضَة ،.
‏حتَّى تعُود .. وتعرِفَ كيفَ
‏كانَ الانتِظَار مُكتظًّا بِك ..

لا تاخذك شكة..مع اللي يشكون
‏ماني بمرخص.. ولاني بجاحد

‏قلبي لو إنّ من الناس مليون
‏مافيه غيرك ساكنه..وأنت واحد

أنـتَ أجمـل شـي فـي أول صباحي
‏ وأنتَ من يعطي صباح الخيـر معنى