رد: يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!
سيأتي العيد ولكنه يوم سيمر بهذا ام بذاك يومً كباقي الايام كل ما يميّزه انه اتى متنكراً بأسم العيد، اين العيد وانا اُنهي عملي لأعود لزاويتي اين فرح الطفولة اين السهر مع الاصدقاء؟ اين التسكع في الاسواق لشراء الملابس؟ لماذا اصبحنا هكذا؟ اهذا حقاً عيد من فقدناه ومن سنفقد مجدداً ما هذا الظلام الا يجدر بي ان اكتب فرح ان اكتب شيءً يبث السعاده في قلوبكم ها انا ذا اكتب حقيقيي فلن البس ثوب الكذب كالبعض لكي اسعدكم انا هنا وفي إحدى بقاع العالم اتألم.

٩
|