يليقْ بِي الإستثنـآإء ّ!

على دروب الحياة، نمضي بين العثرات والانكسارات، نبحث عن فسحة أمل تُعيد لأنفاسنا طمأنينتها، ولقلوبنا قوتها، ولأرواحنا نورها، حتى نصل إلى نهاية طريق تتسع فيه الحياة وتزهر الأحلام.â‌¤

‏لا تخبئوا الكلام ، فلن يرثهُ أحد ليقوله ،
ولا تأجلوا الرسائل ، فرُبما تتغير العناوين .."

"أزهر حُباً ، إحساناً ، بِراً ، و خيراً ،
فالرُّوح لا يليقُ بها سِوى أن تُزهر

هناك من يعالجون اوجاع قلوبهم بالصمت ... وهناك من يحاولون نسيان أوجاعهم بكثرة الكلام ...

وبالنسبه للأشخاص الذين يتوقعون أشياء ثم تحدث فعلا..
نبشرهم بأنهم يمتلكون الصفات الشخصية الفريده وهي:
-الجوده العاليه في الصفاء الذهني.
-حده بالقلب وصدق الإحساس.
-فطنه وقوه مذهله في ربط الأحداث،،

"عامل الناس بأخلاقك لا بأخلاقهم، فالله يجزي على النوايا قبل الأفعال."

لا تشغل بالك كيف تصل مشاعرك لمن تحب ï¸ڈ
‏فالمشاعر الصادقة التي تنبع من القلب
‏ لها ذبذبات عالية..
‏لاتعرف حدود الزمان والمكان..
‏تخترق المسافات لتصل إلى قلب من تحب

‏"حين نتغاضى، لا تتمادوا."
رفقًا بمن حولك
فبعض الأرواح تمشي على جراحها وتضحك كي لا تنهار.
هم لا يحتاجون الشفقه بل كلمة طيبة تُنقذ ما تبقّى من نورهم..

لا تتصنع ، طبيعتك مُبهرة لِمَن يُريدك .

لا تبرر ..لا تفسر..لا توضح .. لا تسأل .. لا تعاتب .. لا تشرح
كلها اشياء تجعلك في موقع المتوسل .. فقط انسحب