"لا أحد يُحبّ أن يشعر بأنه ثقيل ويُعامَل بفتورٍ يشبه التجاهل، فالقيمة لا تُقاس بالمكانة ولا بنوع العلاقة، بل بصدق الحضور ودفء المعاملة. فإمّا أن تأتي صريحًا، واضحًا، حاضرًا بقلبك، أو تغادر بذات الوضوح. أما البقاء في منتصفٍ ضبابي، لا هو قربٌ ولا هو بُعد، فذلك أشدُّ الأذى وأثقلُ ما قد يجرحه الإنسان."
يصبح للحياة معنى عندما يمنحك الله قلبا يحنو عليك ، يحتويك في لحظات يأسك ، و يرافقك في أصعب حالاتك ، يكون أمانك و مأمنك ، يتحمل عنك ، يتقاسم معك كل شيء ، لا تهمه نفسه و لا حالته ، المهم ان تكون أنت بخير
تعجبني الأرواح الراقية التي تحترم ذاتها وتحترم الغير عندما تتحدث وتطلب بأدب وتمزح بذوق وتعتذر بصدق هذا فن الاسلوب في التعبير فكلما ارتقى اسلوبك ارتقت مكانتك